A SECRET WEAPON FOR اكتئاب ما بعد الولادة

A Secret Weapon For اكتئاب ما بعد الولادة

A Secret Weapon For اكتئاب ما بعد الولادة

Blog Article



إذا لاحظ أفراد العائلة والأصدقاء أعراضًا، ينبغي عليهم التَّحدُّث إلى المرأة وتشجيعها على استشارة الطبيب.

قد يكون موضوع التعرض لاعتلالات في الصحة العقلية أمراً صعباً على بعض القراء.

يوجد مجموعة من الفئات الأكثر عرضة للإصابة باكتئاب ما بعد الولادة كما يأتي:

ومع وجود دعم جيد من الأسرة والأحباء والأصدقاء، عادة ما تتلاشى هذه المشاعر خلال حوالي أسبوعين من دون حاجة إلى علاج.

التعب: تشعر العديد من النساء بالتعب الشديد بعد الولادة، قد يستغرق الأمر أسابيع حتى تستعيد قوتها الطبيعية وطاقتها، أما بالنسبة للتي أنجبت بالولادة القيصرية قد يستغرق الأمر وقتًا أطول.

إذا كان لدى المرأة تاريخ من الاكتئاب في أي وقت من حياتها، أو إذا كنتِ تتناولين مضادات الاكتئاب، يجب إخبار الطبيب في وقت مبكر عند الرغبة في الحمل، حيث قد يُقتَرَح البدء بالعلاج بعد الولادة مباشرة للوقاية من اكتئاب ما بعد الولادة، أما إذا كنت تتناولين مضادات الاكتئاب قبل الحمل فيمكن تقييم الحالة والمساعدة في تحديد استمرارية تناول الدواء أثناء الحمل أو منعه.

تجنُّب العزلة. تحدثي مع زوجك وأفراد عائلتك وأصدقائك عن مشاعرك. واسألي الأمهات الأخريات عن تجاربهن. فكسر حالة الامارات العزلة قد يساعدك في الشعور بكيانك الإنساني مجددًا.

وإذا كنت أنت أو أحد أحبائك تعاني من اعتلال في الصحة العقلية، يُرجى السعي للحصول على دعم من خلال الاستفادة من الموارد التالية: 

لا يعني اكتئاب ما بعد الولادة خللاً أو ضعفًا في الشخصية. لكنه في بعض الأحيان يكون من مضاعفات الولادة.

الاعتناء بالطفل قد تكون صعبة. من المستحسن طلب المساعدة والموافقة على تلقي عروض المساعدة.

التحدّث مع أمهات مررن بالتجربة نفسها. كثيراً ما تشعر الأم بأنها هي وحدها من يشعر بهذا النوع من المشاعر. يتعين على اكتئاب ما بعد الولادة الأم التحدث إلى مزود الرعاية الصحية بشأن دعم الأقران وجماعات النصح المتوفرة لتبادل الأفكار والمشاعر والتجارب.

التطعيمات خلال الحمل التطعيمات الموصى بها أثناء الحمل والتي من شأنها حماية صحتك وصحة الجنين

وتقول المنظمة الدولية لدعم الأمهات ما بعد الولادة، ’أنتِ لستِ وحدكِ، وما من لوم عليكِ، وستتحسنين مع حصولكِ على المساعدة‘، وأنا أحب هذه العبارة".

كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية

Report this page